الامم المتحدة تحذر من قرب اغلاق المخابز في قطاع غزة لنقص الوقود والدقيق
الأمم المتحدة تحذر من قرب إغلاق المخابز في قطاع غزة لنقص الوقود والدقيق
نيويورك 20 تشرين الثاني (بترا) حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية اليوم من أن المخابز التي تعد شريان حياة لمئات آلاف الفلسطينيين الجوعى أو المتضورين جوعا في غزة على وشك الإغلاق بسبب نقص الدقيق والوقود. وقال المكتب في تقريره اليومي انه أجزاء من شمال غزة تتعرض لخطر المجاعة الوشيكة فيما ابلغ شركاء الأمم المتحدة عن زيادة عدد الأسر التي تعاني من الجوع الشديد في الأجزاء الوسطى والجنوبية من القطاع. من جانبه قال برنامج الأغذية العالمي إن سبعة مخابز فقط من أصل 19 مخبزا يدعمها الشركاء الإنسانيون في غزة لا تزال تعمل، اثنان في دير البلح وواحد في خان يونس وأربعة في مدينة غزة مضيفا انه لا تزال سبعة مخابز تدعمها الأمم المتحدة في محافظة رفح وشمال غزة مغلقة بسبب الأعمال العدائية المستمرة. واضاف ان المخابز الثلاثة العاملة في دير البلح وخان يونس فهي مدعومة من شركاء الأمم المتحدة وتواصل العمل بكامل طاقتها في الوقت الحالي لتلبية الطلب المرتفع للغاية، لكن الدقيق المتوفر لديها لا يكفي إلا حتى نهاية الأسبوع فقط. واشار المكتب الى ان العديد من المخابز الأخرى في هذه المناطق اضطرت إلى وقف عملياتها في وقت سابق من هذا الأسبوع بسبب نقص الدقيق. -- (بترا)
الجزائر تتوعد بقرار جديد من الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة
الجزائر تتوعد بقرار جديد بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة
نيويورك 20 تشرين الثاني (بترا) قال المندوب الجزائري الدائم لدى الامم المتحدة، السفير عمار بن جامع، إن اليوم هو "يوم حزين" للمجتمع الدولي بأكمله حيث فشل المجلس في اعتماد مشروع قرار كان ينبغي أن يكون "الحد الأدنى" الذي يوحد المجلس. وأضاف بن جامع امام مجلس الامن انه وبعد خمسة أشهر من اعتماد القرار 2735 فان قرار اليوم كانس يخدم "فقط لكسر صمت المجلس المطبق" مضيفا ان الدعوات لوقف إطلاق النار جاءت من كل أرجاء العالم، "لكن شيئا لم يوقف آلة القتل الإسرائيلية". وأضاف بن جامع ان "رسالة اليوم واضحة: إلى قوة الاحتلال الإسرائيلية، أولا، يمكنكم الاستمرار في الإبادة الجماعية، يمكنكم الاستمرار في عقابكم الجماعي للشعب الفلسطيني مع إفلات تام من العقاب في هذه القاعة، فأنتم تتمتعون بالحصانة" وقال "وإلى الشعب الفلسطيني، رسالة واضحة أخرى، بينما تقف الغالبية العظمى من العالم متضامنة مع محنتكم، من المؤسف أن الآخرين لا يزالون غير مبالين بمعاناتكم". وقال السفير بن جامع إن غزة "التي كانت تُعرف ذات يوم بأنها مدينة الأطفال، أصبحت بشكل مأساوي مدينة للأيتام"، مشيرا إلى مقتل ما لا يقل عن 326 عامل إغاثة - وهو "أعلى رقم مسجل على الإطلاق في التاريخ" - وأكثر من ألف عامل صحي. وقال أن إسرائيل "قتلت عددا من الصحفيين في عام واحد يفوق عدد الذين فقدوا في الحرب العالمية الثانية وحرب فيتنام مجتمعين" متسائلا "أين أولئك الذين يزعمون أنهم مدافعون عن حقوق الإنسان وحرية التعبير؟ لماذا يصمتون في مواجهة مثل هذه الفظائع؟". وقال بن جامع إن هذا الفشل ستكون له "عواقب مدمرة على النظام الدولي" مشددا في الوقت نفسه على ضرورة استمرار الجهود للمطالبة بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في غزة حتى يتخذ المجلس إجراءات حاسمة، "وهذه المرة بلغة أكثر حزما، بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة". -- (بترا)
المندوب الجزائري في مجلس الامن: الوضع في غزة كارثي
إدانات عربية ودولية للوضع الكارثي في غزة (petra.gov.jo)
نيويورك 16 تشرين اول (بترا) أكد المندوب الجزائري الدائم لدى الامم المتحدة، عمار بن جامع أن الوضع في غزة وصل إلى "مستوى كارثي"، داعيا الاحتلال الإسرائيلي إلى الوفاء بالتزامه بحماية أرواح المدنيين بموجب القانون الدولي. وتساءل بن جامع في كلمته كعضو في مجلس الأمن الدول، الذي ناقش اليوم، الوضع في غزة، فيما يتعلق بالجولة الثانية من التطعيمات الجارية ضد شلل الأطفال، "كيف يمكننا تطعيم هؤلاء الأطفال، ونحن لا نستطيع إطعامهم؟" مضيفًا أن تجويع المدنيين كأسلوب من أساليب الحرب محظور صراحةً حيث تمارس اسرائيل "سياسة التجويع المتعمدة والمحسوبة". وفي إشارة إلى قرار المجلس رقم 2728، الذي "يكرر مطالبته برفع جميع الحواجز التي تحول دون تقديم المساعدة الإنسانية على نطاق واسع"، قال السفير بن جامع انه "تم السماح لست شاحنات فقط بالدخول إلى غزة يوميًا، وهو عدد قليل". إنها تافهة للغاية وتكاد تكون سخيفة بالنظر إلى حجم الحاجة". وحذر السفير بن جامع من التشريع في الكنيست الإسرائيلي الذي يمكن أن يوقف عمليات الأونروا مشددا على إن "مثل هذه الإجراءات من شأنها أن تجرد سكان غزة من العمود الفقري للمساعدات الإنسانية وتزيد من تعقيد مهمة الأمم المتحدة". -- (بترا)
الجزائر تتضامن مع غوتيريس وتطالب بوقف الحرب على غزة ولبنان
دول عربية وإسلامية تطالب مجلس الأمن بوقف الحرب على غزة ولبنان (petra.gov.jo)
نيويورك 2 تشرين اول (بترا) أعرب الممثل الدائم للجزائر لدى الأمم المتحدة، عمار بن جامع أعرب عن تضامن بلاده التام "وإعجابها ودعمها" للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في أعقاب ما وصفه بـ "القرار المدهش" الذي اتخذته السلطات الإسرائيلية "بإعلانه شخصية غير مرغوب فيها". وقال السفير ابن جامع امام مجلس الامن الذي ناقش التطورات في الشرق الأوسط "إن هذا القرار يعكس ازدراء واضحا" للأمم المتحدة والمجتمع الدولي بأسره مضيفا إن إسرائيل لا تقبل "أي رواية ولا حقيقة سوى روايتها وحقيقتها". وأضاف بن جامع أن هذا الاجتماع يمثل المرة الثالثة التي يتحدث فيها الأمين العام بشأن الوضع في الشرق الأوسط، مشيرا إلى أن ذلك يعد "شهادة على خطورة الوضع". وقال المندوب الجزائري إن الوضع تدهور أكثر بسبب "العدوان الإسرائيلي على لبنان" بدءا باستهداف الأجهزة الإلكترونية المدنية ثم "القصف العشوائي والغزو البري" الذي قال إنه "يُظهر تجاهلا صارخا للحياة البشرية وانتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني". وقال إن مجلس الأمن عقد اجتماعا بطلب من بلاده في أعقاب الهجمات باستخدام الأجهزة الإلكترونية المدنية مضيفا "سعينا جاهدين لجعل المجلس يرسل رسالة بسيطة واضحة: نداء من أجل وقف فوري لهذا التصعيد. وقد فشل المجلس في هذه المحاولة". وتابع قائلا: "لقد منح تقاعسنا إسرائيل تفويضا مطلقا لمواصلة هجومها في غزة، وتصعيد الموقف ضد لبنان ومواصلة أجندتها الدموية المتمثلة في الموت والدمار" مُننبها إلى أن البعض أصبح، على ما يبدو، غير مبال بمحنة شعب غزة. وشدد ابن جامع على أن أي جهد لمعالجة التصعيد الأوسع في المنطقة يجب أن يبدأ بوقف "الهجوم الوحشي في غزة" مضيفا ان "الوضع في الشرق الأوسط يتطلب بشكل عاجل إجراءات متضافرة منا جميعا لإيجاد حل مستدام، وتتطلب هذه الحلول إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية في لبنان وفي سوريا وإقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشريف". -- (بترا)
واشنطن تتنقد هجمات الاحتلال على مدارس غزة والجزائر تؤكد على دور الأونروا الحاسم
نيويورك 17 أيلول (التقرير الاردني) قالت المندوب الاميركي الدائم لدى الامم المتحدة، السفيرة ليندا توماس غرينفيليد الليلة الماضية ان اسرائيل تشن هجمات يمكن تفاديها على المدارس والعاملين في المجال الإنساني في غزة. وقالت غرينفيلد خلال جلسة لمجلس الامن بشأن ايصال المساعدات الى غزة ان بلادها ستواصل إثارة ضرورية قيام إسرائيل لتسهيل العمليات الإنسانية وحماية العاملين في المجال الإنساني والمرافق الإنسانية مشيرة الى مدرسة الأونروا في النصيرات التي استهدفتها قوات الاحتلال الإسرائيلية مؤخرا. وقالت المندوب الاميركية ان واشنطن تتواصل أيضًا مع إسرائيل بأنه لا يوجد أساس، "لا شيء على الإطلاق"، كما كررت - "لفتح النار على مركبات تحمل علامات واضحة تابعة للأمم المتحدة". واضافت أن الجيش الإسرائيلي "يعرف جيدًا كيفية ضمان عدم وقوع مثل هذه الحوادث" مشددة على أن الولايات المتحدة تتوقع بالتالي من قيادة قوات الاحتلال الإسرائيلية تنفيذ تغييرات "جوهرية" - بما في ذلك تغييرات في قواعد الاشتباك و" خطوات لإصلاح أوجه القصور الواضحة في كيفية تنفيذ إجراءات منع التضارب".
من جانبه، قال مندوب الجزائر السفير عمار بن جامع، إن مقتل ستة من موظفي الأونروا مؤخرا يمثل "تآكلا خطيرا للقانون الدولي" لافتا إلى بيانات الأمم المتحدة التي تفيد بأن 62 شاحنة فقط دخلت غزة يوميا خلال الأيام العشرة الأولى من ايلول الجاري ، مقارنة بـ 97 شاحنة في كانون الاول الماضي عندما اعتمد المجلس القرار رقم 2720. وقال ان "الحقيقة الصارخة هي أن عمليات تسليم المساعدات اليومية انخفضت بشكل ملحوظ منذ ذلك الحين" مشددا على ان اعتماد قرار مجلس الأمن 2720 ليس قصوراً لوجستياً، بل هو مظهر من مظاهر المأزق السياسي الأعمق. ودعا السفير الجزائري السلطة القائمة بالاحتلال إلى التعاون بدلا من معارضة الجهود الإنسانية، وتساءل عن سبب عدم السماح لـ 11 من موظفي مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع بدخول غزة. وشدد على الدور الذي لا غنى عنه للأونروا داعيا إلى إعطاء الأولوية لمشاريع الإنعاش المبكر حيث أن قرار المجلس 2720 لا يتطلب وقف إطلاق النار فحسب، بل يتطلب أيضا استعادة الاستقرار وإعادة الإعمار في غزة. -- (التقرير)
العطاف: حل الدولتين يواجه خطرا مميتا
وزير الخارجية الجزائري: حل الدولتين يواجه "خطرا مميتا" (petra.gov.jo)
نيويورك 18 نيسان (بترا) حذر وزير الخارجية الجزائري، أحمد عطاف اليوم من أن حل الدولتين يواجه "خطرا مميتا"، وأن إنقاذه قبل فوات الأوان يكمن في منح العضوية الكاملة لدولة فلسطين حفاظا على السلام والاستقرار والأمن في المنطقة. وقال عطاف امام مجلس الامن ان العضوية الكاملة لدولة فلسطين يعني "إعادة طرح القضية الفلسطينية على أصولها وأسسها الحقة، وتسليط الضوء على جوهرها الذي لا يقبل التشويه وقلبها الذي يأبى التشكيك أو التحريف" مضيفا أن جسامة الخطورة التي تعيشها القضية الفلسطينية اليوم تضع المجلس أمام "مسؤولية تاريخية، مسؤولية حاسمة وفاصلة وفارقة ألا وهي مسؤولية التحرك العاجل لفرض حل الدولتين والحفاظ على مرتكزات قيام الدولة الفلسطينية". وقال أن خطوة كهذه "هي أقل وأبسط ما يمكن أن تجود به الإنسانية المجتمعة تحت قبة منظمتنا الأممية تجاه الآلاف والآلاف من الفلسطينيين الذين ارتقوا ولا يزالون يرتقون شهداء في غزة". -- (بترا)
واشنطن تتنقد هجمات الاحتلال على مدارس غزة والجزائر تؤكد على دور الأونروا الحاسم
نيويورك 17 أيلول (التقرير الاردني) قالت المندوب الاميركي الدائم لدى الامم المتحدة، السفيرة ليندا توماس غرينفيليد الليلة الماضية ان اسرائيل تشن هجمات يمكن تفاديها على المدارس والعاملين في المجال الإنساني في غزة. وقالت غرينفيلد خلال جلسة لمجلس الامن بشأن ايصال المساعدات الى غزة ان بلادها ستواصل إثارة ضرورية قيام إسرائيل لتسهيل العمليات الإنسانية وحماية العاملين في المجال الإنساني والمرافق الإنسانية مشيرة الى مدرسة الأونروا في النصيرات التي استهدفتها قوات الاحتلال الإسرائيلية مؤخرا. وقالت المندوب الاميركية ان واشنطن تتواصل أيضًا مع إسرائيل بأنه لا يوجد أساس، "لا شيء على الإطلاق"، كما كررت - "لفتح النار على مركبات تحمل علامات واضحة تابعة للأمم المتحدة". واضافت أن الجيش الإسرائيلي "يعرف جيدًا كيفية ضمان عدم وقوع مثل هذه الحوادث" مشددة على أن الولايات المتحدة تتوقع بالتالي من قيادة قوات الاحتلال الإسرائيلية تنفيذ تغييرات "جوهرية" - بما في ذلك تغييرات في قواعد الاشتباك و" خطوات لإصلاح أوجه القصور الواضحة في كيفية تنفيذ إجراءات منع التضارب".
من جانبه، قال مندوب الجزائر السفير عمار بن جامع، إن مقتل ستة من موظفي الأونروا مؤخرا يمثل "تآكلا خطيرا للقانون الدولي" لافتا إلى بيانات الأمم المتحدة التي تفيد بأن 62 شاحنة فقط دخلت غزة يوميا خلال الأيام العشرة الأولى من ايلول الجاري ، مقارنة بـ 97 شاحنة في كانون الاول الماضي عندما اعتمد المجلس القرار رقم 2720. وقال ان "الحقيقة الصارخة هي أن عمليات تسليم المساعدات اليومية انخفضت بشكل ملحوظ منذ ذلك الحين" مشددا على ان اعتماد قرار مجلس الأمن 2720 ليس قصوراً لوجستياً، بل هو مظهر من مظاهر المأزق السياسي الأعمق. ودعا السفير الجزائري السلطة القائمة بالاحتلال إلى التعاون بدلا من معارضة الجهود الإنسانية، وتساءل عن سبب عدم السماح لـ 11 من موظفي مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع بدخول غزة. وشدد على الدور الذي لا غنى عنه للأونروا داعيا إلى إعطاء الأولوية لمشاريع الإنعاش المبكر حيث أن قرار المجلس 2720 لا يتطلب وقف إطلاق النار فحسب، بل يتطلب أيضا استعادة الاستقرار وإعادة الإعمار في غزة. -- (التقرير)
الجزائر: مشروع القرار كان نتيجة لمناقشات مستفيضة
نيويورك 20 شباط (التقرير الاردني) قال المندوب الجزائري الدائم لدى الامم المتحدة، عمار بن جامع، اليوم ان مشروع القرار الذي قدمته بلاده لمجلس الامن كان نتيجة لمناقشات مستفيضة. وقال في كلمة له امام المجلس قبل التصويت على مشروع القرار إن المجلس "لا يستطيع أن يتحمل السلبية" في مواجهة ما يجري في غزة مضيفا إنه يجب على المجلس أن يتابع تفويضه ويطالب بوقف فوري لإطلاق النار. " وقال انه وطوال هذه العملية، سمعنا دعوات لإعطاء الوقت لمسار موازٍ، مع إثارة مخاوف من أن أي إجراء من جانب المجلس من شأنه أن يعرض هذه الجهود للخطر، ولكن بعد مرور شهر تقريبًا على صدور أوامر محكمة العدل الدولية مضيفا "لا تزال بوادر الأمل في تحسن الوضع في غزة غائبة، الصمت ليس خيارا قابلا للتطبيق، وقد حان وقت العمل ووقت الحقيقة". وقال المندوب الجزائري، إن هذه المسودة ترمز إلى الحقيقة مشددا على "إن التصويت الإيجابي على المشروع يبعث الأمل لمئات الآلاف من الأطفال في العودة إلى المدرسة والتمتع بالحق في التعليم، وفي المقابل فإن التصويت ضد مشروع القرار هو تصويت لصالح إبادة حلمهم في حياة أفضل". وقال انه "يتعين على المجتمع الدولي أن يتحرك بسرعة، لأن قيمة وقف إطلاق النار تتضاءل مع كل لحظة". وقال: "إننا نقترب بسرعة من منعطف حرج حيث تفقد الدعوة لوقف آلة العنف أهميتها" وتابه "اليوم، كل فلسطيني هو هدف للموت والإبادة والإبادة الجماعية، كل واحد منا يقرر أين نقف في هذا الفصل المأساوي من التاريخ". -- (مد)
الجزائر والولايات المتحدة: اختلاف وجهات النظر بشأن قرار الابادة الجماعية
ممثل الجزائر بالأمم المتحدة: قرار محكمة العدل الدولية الاخير يؤكد زمن الإفلات من العقاب انتهى (petra.gov.jo)
نيويورك 31 كانون الثاني (بترا) قال الممثل الدائم للجزائر لدى الامم المتحدة، عمار بن جامع اليوم الاربعاء ان القرار الأخير لمحكمة العدل الدولية "يؤكد من جديد" أن زمن الإفلات من العقاب قد انتهى. وقال ابن جامع، امام مجلس الامن، حيث طلبت بلاده عقد هذه الجلسة "لقد التزمت الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بضمان عدم إفلات أي مجرم من العقاب والمساءلة"، مشيرًا إلى أن إسرائيل لا ينبغي أن تكون استثناءً لهذه القاعدة. وقال: "من الأهمية بمكان ضمان المساءلة من أجل حماية الأجيال القادمة من الفظائع مثل تلك التي ترتكب اليوم في غزة"، مشددا على أن التدابير المؤقتة التي فرضتها المحكمة العالمية التابعة للأمم المتحدة يجب تنفيذها لحماية الشعب الفلسطيني من الفظائع التي ترتكب اليوم في غزة من الإبادة الجماعية. وشدد المندوب الجزائري على أن إسرائيل، باعتبارها السلطة القائمة بالاحتلال، يجب أن تمتثل فورا للتدابير المؤقتة التي وافقت عليها المحكمة. مشددا على انه "يتعين على المجتمع الدولي ضمان امتثال إسرائيل الكامل لهذه الإجراءات". من جانبها، قالت السفيرة الأمريكية لدى الامم المتحدة، ليندا توماس جرينفيلد الاربعاء، إن أمر الإجراءات المؤقتة الصادر عن محكمة العدل الدولية يتماشى مع اعتقاد وفدها بأن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها ولكن كيفية القيام بذلك أمر مهم، وجميع العمليات ملزمة باحترام القانون الإنساني الدولي. وأضافت غرينفيلد انه و"بينما نتفق جميعا على أنه يجب بذل المزيد من الجهود، يجب أن نكون صادقين بشأن ما لم تأمر به المحكمة" - أي وقف إطلاق النار - مضيفة ان محكمة العدل الدولية لم تجد أن إسرائيل انتهكت اتفاقية الإبادة الجماعية. وتابعت السفيرة الاميركية تقول يتعين "علينا بدلاً من ذلك أن نعمل من أجل التوصل إلى حل" من خلال الدبلوماسية، مضيفة أن الولايات المتحدة تعمل من أجل إطلاق سراح الرهائن في غزة، وأن الاقتراح المطروح على الطاولة من شأنه أن يغير الوضع على الأرض، ويقترب أكثر نحو وقف إطلاق النار. وأدعت السفيرة الاميركية إن حركة حماس هي التي تسببت في هذه الأزمة، مضيفة ان "الآن أمامها خيار: قبول الاقتراح أو رفضه" مشددة على أن أي إجراء يتخذه المجلس في الأيام المقبلة يجب أن يزيد الضغط على حماس لاتخاذ القرار الصحيح. وقالت غرينفيلد إن الطريق لبدء العمل من أجل السلام يعتمد على حل الدولتين. "دعونا جميعا نلتزم بجعل هذه الرؤية حقيقة." -- (بترا)
وزير خارجية الجزائر: هدفنا هو وضع حد لسفك الدماء في غزة
وزير خارجية الجزائر: هدفنا وضع حد لسفك الدماء في غزة (petra.gov.jo)
نيويورك 23 كانون الثاني (بترا) قال وزير الخارجية الجزائري، أحمد عطاف في خطاب بلاده امام مجلس الامن الدولي، الليلة، الذي ناقش قضية فلسطين إن هدف وفده هو "وضع حد لسفك الدماء في غزة". واضاف العطاف انه يتعين على البشرية أن تواجه ثلاثة تحديات أولها "يجب احترام القرارات والقوانين والتشريعات" فيما يتمثل التحدي الثاني في "ضمان عدم اعتقاد أي دولة عضو أن لها الحق في الحصول على معاملة خاصة وحصانة" وأما التحدي الثالث، فهو "إرغام إسرائيل على احترام القانون الدولي ووضع حد للأزمة الحالية في غزة". وقال العطاف اننا "بحاجة إلى جمع الهيئات القضائية الدولية لتقديم إسرائيل إلى العدالة"، مرحبا بقضية جنوب أفريقيا في محكمة العدل الدولية والمبادرات من دول مثل تشيلي، التي قدمت التماسا إلى المحكمة الجنائية الدولية. ودعا العطاف الهيئات القضائية الدولية الى "تنفيذ ولايتها." وطالب ايضا من جميع أعضاء مجلس الأمن أيضا "أن يتحملوا مسؤولياتهم، فلا شك أن الأولوية العاجلة هي ضمان وقف إطلاق النار والعمل بسرعة لتحقيق حل الدولتين" مشددا على انه و"للحفاظ على أساس حل الدولتين، ندعو فلسطين إلى أن تصبح دولة عضوا كاملة العضوية في الأمم المتحدة". -- (بترا) م د/
الجزائر: ما يحدث في غزة سيبقى وصمة عار على ضمير الإنسانية
الجزائر: ما يحدث في غزة سيبقى وصمة عار على ضمير الإنسانية (petra.gov.jo)
نيويورك 13 كانون الثاني (بترا) قال المندوب الجزائري الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عمار بن جامع، الليلة الماضية، إن ما يحدث في غزة سيبقى وصمة عار على ضمير الإنسانية وإن صورا صادمة يتم بثها في جميع أنحاء العالم على الشاشات كل يوم، دون أي استجابة ذات معنى. وقال بن جامع امام مجلس الامن الذي عقد جلسة بشأن فلسطين أن القصف الهمجي للقطاع واستهداف كافة مظاهر الحياة في غزة هو بوضوح استهداف لجعل غزة غير صالحة للسكن، ويقتل أمل الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم. وقال بن جامع، حيث طلبت بلاده من المجلس عقد الجلسة، أن هذه السياسة تحظى بدعم السلطة القائمة بالاحتلال وتهدف الى إنهاء الأرض الفلسطينية مضيفا أن خطة التهجير القسري تتكشف الآن في جميع أنحاء الأراضي الفلسطينية من خلال القصف. وأكد بن جامع، ان هذه الخطة محكوم عليها بالفشل، ولا مكان للفلسطينيين إلا على أرضهم، وأي تهجير للفلسطينيين يعد انتهاكا واضحا للقانون الدولي" مطالبا المجتمع الدولي ومجلس الأمن أن يتحدثا بصوت واحد ضد تهجير الفلسطينيين. و وأكد على أن "الصمت تواطؤ"، مكررا الدعوة إلى وقف إطلاق النار حالا. -- (بترا)
الجزائر تخلف دولة الامارات ممثلا للعرب في مجلس الامن الدولي
الجزائر تخلف الإمارات ممثلا للعرب في مجلس الأمن (petra.gov.jo)
نيويورك 24 كانون الاول (بترا) تخلف الجزائر اعتبارا من بداية العام الجديد، دولة الامارات العربية المتحدة، كممثل للعالم العربي في مجلس الامن الدولي ولسنتين، اي لنهاية عام 2025. ويتكون مجلس الامن الدولي من 15 دولة، لكل منها صوت واحد، منها خمس دول دائمة العضوية، ولها حق النقض "الفيتو" وهي: روسيا، الصين، فرنسا، بريطانيا، والولايات المتحدة الأميركية، وعشر دول أعضاء غير دائمة تنتخب لمدة عامين من قبل الجمعية العامة. وغادرت المجلس هذا الاسبوع كل من: الامارات العربية المتحدة والبرازيل والغابون وغانا والبانيا العضوية بعد انتهاء مدة استمرت لسنتين (2022-2023) لتحل مكانها كل من غويانا وكوريا الجنوبية وسلوفانيا وسيراليون بالاضافة الى الجزائر. وستكون تشكيلة المجلس في العام 2024 من الدول غير دائمة العضوية كالآتي: الإكوادور، سويسرا، موزمبيق، مالطا، اليابان، غوياناـ كوريا الجنوبية، سلوفانيا، سيراليون والجزائر. والمجلس، هو أحد أجهزة الأمم المتحدة الرئيسية الستة، التي تشمل الأمانة العامة والجمعية العامة ومحكمة العدل الدولية، إضافة إلى مجلس الوصاية والمجلس الاقتصادي والاجتماعي. يذكر أن هذه هي المرة الرابعة التي تشغل بها الجزائر عضوية المجلس حيث شغلتها في عامي 1968-1969 وفي عامي 1988-1989 و 2004-2005 بالاضافة الى الفترة القادمة. وتتقاسم الدول العربية عضوية المجلس بالتناوب بين الدول العربية الواقعة بالقارة الافريقية وتلك الواقعة في القارة الاسيوية. وشغلت مصر عضوية المجلس (5 فترات) من بينها فترة سنة واحدة عام 1946 وكذلك تونس (4 مرات). وشغل الاردن المقعد (3 فترات) والمغرب (3 فترات) وسورية (3 فترات)، وفترتان لكل من الامارات وليبيا ولبنان والكويت والعراق فيما شغلته الجمهورية العربية المتحدة (مصر وسورية) عامي 1961-1962. -- (بترا)
تعيين الوزير الجزائري العمامرة مبعوثا شخصيا للسودان
تعيين جزائري مبعوثا شخصيا لغوتيرش إلى السودان (petra.gov.jo)
نيويورك 17 تشرين الثاني (بترا) قرر أمين عام الأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس اليوم تعيين وزير الخارجية الجزائري السابق، رمضان العمامرة مبعوثا
شخصيا له للسودان. ومنصب المبعوث الشخص يختلف عن منصب المبعوث الأممي او رئيس بعثة أممية. -- (بترا)
الجزائر تخلف الإمارات ممثلا للعرب في مجلس الأمن (petra.gov.jo)
نيويورك 24 كانون الاول (بترا) تخلف الجزائر اعتبارا من بداية العام الجديد، دولة الامارات العربية المتحدة، كممثل للعالم العربي في مجلس الامن الدولي ولسنتين، اي لنهاية عام 2025. ويتكون مجلس الامن الدولي من 15 دولة، لكل منها صوت واحد، منها خمس دول دائمة العضوية، ولها حق النقض "الفيتو" وهي: روسيا، الصين، فرنسا، بريطانيا، والولايات المتحدة الأميركية، وعشر دول أعضاء غير دائمة تنتخب لمدة عامين من قبل الجمعية العامة. وغادرت المجلس هذا الاسبوع كل من: الامارات العربية المتحدة والبرازيل والغابون وغانا والبانيا العضوية بعد انتهاء مدة استمرت لسنتين (2022-2023) لتحل مكانها كل من غويانا وكوريا الجنوبية وسلوفانيا وسيراليون بالاضافة الى الجزائر. وستكون تشكيلة المجلس في العام 2024 من الدول غير دائمة العضوية كالآتي: الإكوادور، سويسرا، موزمبيق، مالطا، اليابان، غوياناـ كوريا الجنوبية، سلوفانيا، سيراليون والجزائر. والمجلس، هو أحد أجهزة الأمم المتحدة الرئيسية الستة، التي تشمل الأمانة العامة والجمعية العامة ومحكمة العدل الدولية، إضافة إلى مجلس الوصاية والمجلس الاقتصادي والاجتماعي. يذكر أن هذه هي المرة الرابعة التي تشغل بها الجزائر عضوية المجلس حيث شغلتها في عامي 1968-1969 وفي عامي 1988-1989 و 2004-2005 بالاضافة الى الفترة القادمة. وتتقاسم الدول العربية عضوية المجلس بالتناوب بين الدول العربية الواقعة بالقارة الافريقية وتلك الواقعة في القارة الاسيوية. وشغلت مصر عضوية المجلس (5 فترات) من بينها فترة سنة واحدة عام 1946 وكذلك تونس (4 مرات). وشغل الاردن المقعد (3 فترات) والمغرب (3 فترات) وسورية (3 فترات)، وفترتان لكل من الامارات وليبيا ولبنان والكويت والعراق فيما شغلته الجمهورية العربية المتحدة (مصر وسورية) عامي 1961-1962. -- (بترا)
تعيين الوزير الجزائري العمامرة مبعوثا شخصيا للسودان
تعيين جزائري مبعوثا شخصيا لغوتيرش إلى السودان (petra.gov.jo)
نيويورك 17 تشرين الثاني (بترا) قرر أمين عام الأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس اليوم تعيين وزير الخارجية الجزائري السابق، رمضان العمامرة مبعوثا
شخصيا له للسودان. ومنصب المبعوث الشخص يختلف عن منصب المبعوث الأممي او رئيس بعثة أممية. -- (بترا)